شكرًا على ملاحظاتك
لقد أضفت هذا المنتج للتو إلى قائمة أمنياتك.
لقد قمت للتو بإزالة هذا المنتج من قائمة أمنياتك.
لا يمكنك إضافة المزيد إلى قائمة الأمنيات
لا يمكنك إضافة المزيد إلى قائمة الأمنيات
هل أنت متأكد من أنك تريد مسح المقارنة الخاصة بك؟
مواصله
يمكنك فقط مقارنة المنتجات من نفس الفئة.
لقد أضفت للتو عنصرًا للمقارنة! يستمر!
لقد قمت للتو بإزالة عنصر للمقارنة! يستمر!
قائمة المقارنة الخاصة بك ممتلئة!
لقد أضفت منتجًا واحدًا فقط. يرجى إضافة المزيد من المنتجات للمقارنة
كيفية ترغيب من يرفضون أكل الخضراوات في تناولها
كيفية ترغيب من يرفضون أكل الخضراوات في تناولها

2 دق قراءة

كيفية ترغيب من يرفضون أكل الخضراوات في تناولها
كيفية الحصول على أكلة للنزهات لتناول الخضروات

هل تواجهين صعوبة في ترغيب أطفالك في تناول الخضراوات؟ حسنًا، أنتِ لست وحدك. إن إدخال القدر الكافي من الخضراوات المختلفة في وجبات الأطفال مهمة صعبة، ولا يولد أي طفل محبًا للخضراوات بالفطرة. ويتطلب الأمر بعض الوقت والكثير من الصبر وبعض الأساليب الذكية ليتحول من يرفض تناول الخضراوات إلى عاشقٍ لها. في بعض الأحيان، يتعلق الأمر بإعداد الوجبة بقوامٍ مختلف أو تقديمها بطريقة مختلفة. استمري في القراءة واكتشفي حيلاً لجعل الخضراوات أكثر المأكولات جاذبية للأطفال.

 

 

 

اتبعي قاعدة الست مرات

 

إنها القاعدة الذهبية التي يجب على كل أب أو أم إتقانها لجعل أطفالهم ممن يرفضون تناول طعام معين يجربون أطعمة جديدة. وتستند "قاعدة الست مرات" إلى النظرية التي تفترض أنه لا بد من التعرض للأشياء الجديدة بضع مرات حتى تصبح مألوفة لديكِ. والقاعدة بسيطة: فلا يمكن للأطفال الجزم بعدم حبهم لطعامٍ معين قبل أن يجربوه في ستة مواقف مختلفة. ويثمر ذلك عن تحويل الخضراوات إلى نوعٍ مألوف من الطعام وموثوق به. قد تندهشين عندما ترين أن معظم الأطفال سيغيرون رأيهم بشأن الخضراوات بعد ست مرات. وإذا نجحت هذه الطريقة مرةً واحدة، فسيكون الأطفال أكثر تقبلاً لتجربة أي أطعمة جديدة.

 

 

 

أشركي الأطفال طرفًا في العملية بأكملها

 

يُعد إشراك أطفالكِ فكرة جيدة لتعريفهم بأطعمة جديدة. اطلبي منهم مساعدتكِ في اختيار الخضار الذي ستأكلونه وأعدوه معًا. أشركيهم في شطف الخضار أو طهي الطعام أو وضعه في الأطباق. دعيهم يطلقون العنان لمخيلتهم في تصميم شكل الأطباق وتزيينها بخضراوات مختلفة الألوان والأشكال. عندما يشعر الأطفال بالفخر لأنهم قد أعدّوا الطعام بأنفسهم، سيتمكّنون غالبًا من تجربة طعام جديد. 

 

 

 

اعتمدي طرق طهي متنوعة  

 

بالنسبة إلى بعض الأطفال، قد يكون الأمر متعلقًا بقوام الخضراوات لا بطعمها. يمكنُكِ تجربة طرق طهي مختلفة لمعرفة ما إذا كان أطفالك يفضلون إحدى الطرق عن غيرها. قد لا يحبون البروكلي المطهو على البخار، لكن قد يحبون البروكلي بالكريمة. وقد يكرهون الجزر المبشور تمامًا، لكن يعشقونه مقليًا على حرارة منخفضة، ما يجعل طعمه ألذ وأشهى. 

 

تتوفر خضراوات متعددة وشديدة التنوع لدرجة تمنحكِ خيارات لا حصر لها تقريبًا. فيمكنُكِ خَبزها أو قليها بزيت جوز الهند لتمنحها طعمًا حلو المذاق أو مزجها أو طهيها بالبخار أو مجرد تقديمها نيئة. الأمر يكمن في المحاولة! وضمن تلك المحاولات، لم لا تجربين تغيير الشوكة بملعقة أو العكس؟ في بعض الأحيان يكون تغيير رأي من يرفضون تناول طعام معين بسيطًا إلى هذا الحد. 

 

 

 

أضيفي بعض البيض

 

لقد احتفظنا بأكثر الأفكار إثارة للنهاية. إحدى الحيل الأخرى العملية جدًا في ترغيب أطفالك في تناول الخضروات هي إضافة بعض البيض. فلا يمانع الأطفال إطلاقًا في أكل بيضة واحدة يوميًا، إذا كانت جيدة المذاق. ويمكن أن يكون لتحويل الخضراوات المطبوخة إلى أومليت مفعول السحر. قد يحب أطفالك الخضراوات الآن.

مشاركه